الاثنين، 9 يناير 2012

نصوص قانونية يمكن الاستئناس بها

الأمر عدد 3408 لسنة 2002 المتعلق بضبط التنظيم الاداري والمالي وطرق تسيير مراكز ألعاب القوى
خاصة في الباب الأول والثاني
http://www.iort.gov.tn/WD120AWP/WD120Awp.exe/CTX_85540-32-sVsyRsIAdi/PageRechercheAvance/SYNC_-1383134015
وأقترح أن يكون إلى جانب المدير منسقين : منسق إدارى ومنسق بيداغوجي من إطارات الشباب القارة في دور الشباب الكبرى وأطرح باب الاقتراح والإثراء دون توجيه لمسار النقاش




والأمر عدد 2437 لسنة 2004 ويتعلق بتنظيم الحياة المدرسية
وهو يضبط النشاط الثقافي والترفيهي والرياضي والاجتماعي في المؤسسات التربوية المدرسية وعلاقاتها بالمحيط
أدعوكم لقراءته كاملا
http://www.iort.gov.tn/WD120AWP/WD120Awp.exe/CTX_85540-32-sVsyRsIAdi/PageRechercheAvance/SYNC_-1389250890

لا أعتبر أنّ النصين نموذجيين ولا مثاليين ولكن أدعوكم زملائي للاستفادة من مكاسب تحققت لقطاعات قريبة منا حتى لا يكون انطلاقنا في كل مرة من نقطة الصفر

الثلاثاء، 3 يناير 2012

كيف تتعامل مع مديرك العدواني !!!!


لا أحد يرغب فى العمل تحت رئاسه مدير مسىء للآخرين ومتسلط . يمكن لرئيسك أن يكون وقح ,مهين للعاملين ,كاره لهم والأسوأ متسلط . التعامل مع شخص بهذه المواصفات شىء وأن يكون هذا الشخص رئيسك شىء آخر. العمل مع رئيس عدوانى يفسد مجهوداتك لما يسببه من إحباط للعاملين تحت رئاسته.حمايه نفسك من هذا المدير مهم حتى تستطيع الإستمرار فى عملك.


أنواع المديرين العدوانيين
 المدير المتسلط قائد العبيد
هذا النوع يضع مصلحه المنشأه فى قلبه وأمام عينه متجاهلا العاملين على تحقيق هذه المصلحه. هذا المدير الذى يكرس كل شىء حتى البشر فى خدمه المنشأه فقط, عاده يكون قاسيا وغير متعاطفا مع الموظفين تحت إدارته. لا يرضى عن المجهود الذى يبذل مهما كان حجمه وجودته. هذا الوضع يجعل الموظف يشعر إنه يعمل أكثر من اللازم بمقابل أقل من اللازم مع ما يبذله من مجهود , فتقل بذلك إنتاجيته. المدير المتسلط يظن إنه يقود عبيد ليس لهم أى حقوق غير العمل والعمل فقط. يظن إنه بذلك يخدم المنشأه ويرفع الإنتاج ويحقق أرباحا طائله.الحقيقه هى العكس تماما لأن العامل المجهد المثقل بالعمل الزائد لا ينتج كميه زائده بل يقل جهده ورغبته فى العمل.

الرئيس الذى يلوم كثيرا 

هذا النوع دائما ما يلوم العاملين على كل شىء وأى شىء. هذا المدير مع كل خطأ يغير قواعد العمل حتى يتجنب الخطأ . هذا التغيير المستمر لا يساعد العاملين على إستيعاب القواعد الجديده التى تتغير مع كل خطأ ولو بسيط.هذا المدير يفعل ذلك ليبعد نفسه عن الخطأ ويصوره على إنه ناتج من عدم فهم العاملين للقواعد, وهو أول القافزين من السفينه عند الغرق.

الرئيس المرواغ

وهو الذى يعطى وعودا أكثر من اللازم ولا ينفذها. إنه مغرور , شره , يريد أن يكون المستفيد الأكبر من كل شىء. هذا المدير يحبط الموظفين لأنه غير مرن وغير واقعى. يعدهم بالمكافئات حتى ينتجوا أكثر وعند تحقيق ذلك يراوغ ويكون النصيب الأكبر من الجوائز له شخصيا. ليظهر على إنه الأفضل الذى يستحق كل الفوائد مستعد أن يقلب العاملين كل على الآخر ويشغلهم بالمشاكل حتى يخلو له المجال ويربح هو.

المدير فى ثوب الصديق

وهو الفاقد للموهبه والمهاره ولكنه ينسب كل نجاح لنفسه دون ذكر الموظف الذى حققه. لايتردد فى سرقه أى فكره أو مجهود من أى موظف ليظل هو على مقعد القياده. هذا المدير بدون دعم ممن حوله ينكشف ضعفه, لذلك يقنع العاملين إنه صديقهم الذى يمنحهم حريه إتخاذ القرار وتنفيذ ما يلزم بحريه . و يظهر بدور الصديق الذى يشجعهم حتى يثقوا به ويطلعوه بما يفكروا فيه أولا بأول وما يريدون عمله, فينسب كل ذلك لنفسه أمام أصحاب العمل.هذا المدير ليس صديقا لك وأنما لنفسه فقط ومصلحته. إنه ليس واحدا من فريق العمل بل هو شخص يعمل لحساب نفسه .

الرئيس المتسلط الدكتاتور

هذا المدير شخص يصعب العمل معه . إنه لا يهمه معنويات العاملين أو رواج المنشاه . إنه شخص يستمتع بفشل الآخرين . يفرض رؤيته حتى لو كانت خاطئه وإذا أدت لفشل يحملها للعاملين معتبرا إنهم لم ينفذوها كما نصحهم. إن سيطرته القويه على العاملين تجعل مالك المشروع يصدق ما يقوله ويثق فى أنه يعمل لصالحه, لأنه يحرم العاملين من حقوقهم المشروعه لإرضاء صاحب العمل. هذا المدير لا أمل فيه.

بعض الخطوات التى قد تساعدك فى التعامل مع رئيسك فى العمل

  • يجب أن تدرك أن هناك أشخاص يصعب التعامل معهم ولكنك مضطر لذلك. هنا يجب أن تواجه الواقع لأنك لن تستطيع تغييرهم.
  •  كن واعيا إلى أن هناك أشخاص ليس لديهم القدره على التوافق
أحيانا نجد الشخص الذى يتعامل جيدا مع الآخرين لا يكون كذلك معك بصفه خاصه. من الشائع أن تسمع من هذا الشخص" إن كل الناس تحبنى ما عدا أنت ". هذه محاوله لتحويل اللوم عليك,لا تصدق كلامه. أنت وهو لا تتوافقا. تذكر إن اللوم لا يغير الحقائق. واجه رئيسك هذا بأدب وإحترام وقل له بصوره مهذبه ما معناه إن هذه مغالطه أو مجرد محاوله للتجميل .كن حريصا الا تستفزه وضع هذا الكلام فى القالب المناسب.
  •  إفهم أنه لست أنت,بل هذا المدير
هذا شىء صعب , لأن هؤلاء الأشخاص لديهم قدره ومهاره كبيره لإلقاء اللوم على الآخرين. فرصتهم هى كلما ألقوا اللوم عليك تأكد إنهم هم المخطئون. عليك مواجهه اللوم بالحقائق والمستندات لتثبت إنك لست الملام . الحقائق والمستندات تتكلم بما لا يقبل مجالا للشك وأبلغ من مجادله لن توصلك لشىء مع مديرا من هذا النوع .
  • إنزع الفتيل 
إبقى هادئا. لا تلقى بكلمات غاضبه عليه قد تثيره أكثر. حاول تجاهل ما يفعله. إنظر بعيدا أو غير مجرى الحديث بموضوع مختلف تماما. حاول إيجاد شىء توافقه عليه أو حتى تمدحه عليه. لا تحاول بأى شكل أن تفعل مثله وتشتكى أو تلوم أو تأنب. لا تتكلم عنه بسوء أمامه أومع أى أحد لأن الكلام يصل. الأهم أن تبقى هادئا حتى لا تشتعل الأمور بينكم. أتركه ليهدأ تماما قبل أن تحول شرح موقفك.
  •   إعرف إنك لا تستطيع التعامل مع هذا الرئيس كما تتعامل مع أى شخص آخر
يجب أن تعامل هذا المدير مثل الأطفال وإنسى أن تشترك معه فى حديث منطقى. لن يحدث ذلك خصوصا معك. كن لبقا , إقبل ما يقوله وحاول التعبير عن ما داخلك بلباقه وهدوء ودون أن تشعره إنك لا توافق على مايقول. إظهر له إنك تريد إضافه القليل للتجميل لأظهار براعه ما قدمه وليس التعديل أو الإلغاء. المجمله هنا ضروريه ولكن إحذر النفاق.
  • حافظ على إحترامك لذاتك 
إذا كنت تتعامل مع مدير يحاول تصويرك على إنك مشاغب وفاشل, عليك العمل لإزاله هذه الصوره. قل لنفسك ليس ما يقوله هذا الشخص صحيح حتى لا تتأثر بكلامه وتصدق ذلك عن نفسك. لا تحاول ان تدافع عن نفسك بصوت عال حتى لا تستفزه. حاول من خلال العمل إثبات عكس ما يظنه بك .أما إذا كان كلام هذا الرئيس فيه شيئا من الحقيقه  كن صادقا مع نفسك وإعتذر له على وعد إنك ستتخلص من هذا العيب. الإعتراف بالحقيقه هو طريق الإصلاح.
  •   تجنب الغضب
تذكر إن أغلى هديه تعطيها لرئيسك العدوانى هى غضبك. لأن ما تقوله أثناء الغضب وتفعله قد يسىء إليك ويضيع معه حقك. إن المدير العدوانى عاده ما يكون ذات ذاكره مذهله فى حفظ الأخطاء وتضخيمها. وفى كل مره تحدث مواجهه سيعدد لك ما قلته فى السابق وما فعلته, مما يشوه صورتك بين زملائك. تجنب الغضب لإنك تفقد به القدره على التحكم وإختيار الألفاظ والأفعال الصحيحه المناسبه, وهذا تماما ما يريده رئيسك أن تقع فيه ويؤاخذك عليك.
  •  توقف عن الدفاع عن نفسك 
إعرف إنك لن تستطيع منازله هذا النوع من الرؤساء لإننا نطلق عليه "المتسلط صعب المراس". مهما حاولت الدفاع عن نفسك هو لا يسمع فقد أغلق ذهنه على إنك مخطىء. الأفضل هنا السكوت وتحمل الموقف دون إطلاق وعود لن تستطيع تنفيذها , كما إنه لن يصدقها.يمكن أن توصل له الحقيقه عن طريق زميل آخر تثق فيه ويتقبله هذا المدير.
  • تجنب أن يجعل منك هذا الرئيس نسخه منه 
دون أن تشعر ستجد نفسك تفعل مثله وتردد نفس أقواله.إن الشخص أحيانا ليتخلص من الشعور بالإضطهاد يضطهد غيره. تجنب أن تلقى باللوم على الآخرين كما يفعل هو معك.  هذه هى طبيعته, يلقى اللوم عليك ليتهرب من المسئوليه ويبرىء نفسه من الخطأ.
  •  كن أنت مدير الموقف
حتى ينتهى هذا الموقف, ركز على أن مهمتك هى إداره الموقف دون أن يشعر هو بذلك , لتخفف من ثورته وتكون خسائرك أقل. أداتك هنا هى السكوت والتخلى عن أى أمل فى شرح أوتوضيح المشكله. إنه فى حاله الغضب لا يستمع لصوت العقل أو المنطق. هذا الرئيس لا يعرف إن العيب فى شخصيته وفى طريقه تفكيره ومعالجته للأمور. لا تغضب أو تلومه لإنك لن تستطيع أن تغير شخصيته فهو متسلط صعب المراس. طبعا القول أسهل من الفعل. لكن لا تيأس بصبرك عليه وهدوئك ستصل الى عقله دون أن يشعر, لأنه سيقتنع إنك موافق على ما يقوله  بسكوتك وهدوئك وبالتالى سيسمح لك بإبداء الرأى والشرح .
  • إعرف إن رئيسك يظن إنك أنت صاحب هذه الشخصيه المتسلطه
إذا قرأ رئيسك هذه المقاله سيقول على الفور إنها وصف لشخصيتك. إنه يصدق إنك أنت الذى يصعب التعامل معه, وسيسعده أن يقول لك ذلك .هل يمكن الآن أن تسأل نفسك إذا كنت مثله فعلا ولذلك لا تتوافق معه؟ هل تعتبر نفسك أفضل منه وإن تفكيرك أفضل وذكائك أعلى منه ولذلك تجد رأيه خطأ طول الوقت؟ إبحث داخلك قد تجد السبب الحقيقى لهذه المواجهات الدائمه معه.
  • كن عكسهم, شخص يمكن التعامل معه 
كن نموذجا للتسامح و الصبر والتواضع والمروءه.هذه الصفات لا يملك مديرك أى منها .لا يوجد إنسان كامل, وأنت أيضا إحترم الطرف الآخر لأنه إنسان مثلك. لا تفعل مثله وتستهين بالآخرين. حافظ على إحترامك بإحترامهم ومن يدرى مع مرور الوقت قد تتغير نظره هذا المدير إليك. بإتباعك هذه النصائح قد تصل لحل وسط بينك وبينه.
 

الجمعة، 18 مارس 2011

Quelques concepts

 Animation socioculturelle

Animation touristique

Buts et objectifs


Rôles et fonctions


Cliquez sur le mien :

http://www.a-lex.com/diplome/IMG/_article_PDF/article_55.pdf

Méthodologie de projet pour l'animation socioculturelle


: Je vous propose une documentation utile

Merci de cliquer sur le lien


L’animation socioculturelle

L’animation socioculturelle

 Ce terme fait partie de ces notions glissantes et ouvertes dont il est difficile de cerner le sens, à supposer qu’il n’en ait qu’un.
 Historiquement et idéologiquement, elle est héritière des mouvements d’Education populaire des 19è et 20è siècles, visant par un accès enfin possible à la culture, à former des citoyens adultes, responsables et critiques.
Pédagogiquement, elle est issue des courants psychosociologiques valorisant le groupe comme lieu d’expression et de créativité.
Sociologiquement, elle est révélatrice de la montée en puissance de la civilisation des loisirs.
Culturellement, elle est l’expression des couches moyennes montantes dans les années 60-70.
 Aujourd’hui, après 30 ans d’existence, elle est devenue à la fois un système avec ses institutions, ses équipements et ses acteurs : c’est un ensemble intermédiaire d’action et de développement intervenant sur le triple registre de la régulation, de la promotion et de la valorisation dans des situations où les enjeux sont à la fois culturels, sociaux, économiques et politiques.
 On parlera donc désormais de la profession d’animateur tout court (et non plus d’animateurs socioculturels) pour désigner des professionnels salariés essentiellement du secteur associatif et des collectivités territoriales (avec des statuts, des qualifications et des formations multiples).
 Une théorie de l’animation relève autant d’une science de la conception (du projet à venir) que de l’analyse (du projet réalisé).
 En conclusion, le système d’animation est à la conjonction d’organisations de jeunesse et d’éducation populaire et d’institutions publiques. Ces deux ensembles s’interpénètrent plus qu’ils ne se succèdent et c’est au terme d’un mouvement qui fait se rencontrer ces acteurs publics et privés qu’il est possible de préciser les éléments constitutifs du champ de l’animation, dans un contexte socio-historique donné.
 L’animation, comme praxis, signifie qu’elle est une action dépendante du passé, mais ouverte à un avenir, à une historicité. Elle est donc un lieu de conflits sur son sens, ses finalités et ses enjeux.


الخميس، 10 مارس 2011

من أجل تطوير قطاع التنشيط التربوي الاجتماعي الثقافي في تونس

         في ظل ما يشهده المشهد الشبابي في العالم من حراك وإرادة تغيير في شتى مجالات الحياة واعتبارا لما برهن عنه الشباب التونسي من وعي وحسن توظيف لتكنولوجيات الإتصال الحديثة لصنع ثورة شاملة شدت أنظار العالم ليصبح الشباب التونسي قدوة لشباب العالم وشعوبه في حركة التغيير الاجتماعي الشامل. إنّ هذه الصحوة الشبابية جعلت دول العالم تراجع حساباتها السياسية في علاقاتها الدولية مع المجتمعات العربية فأصبحت تهتم بالمصالحة مع الشعوب بعد أن كانت ولعقود لا تنظر إلاّ للأنظمة التي كانت تحكم هذه الشعوب. لقد جعل هذا المشهد العالمي الجديد شعوب العالم أمام مسؤولية لتهيئة ناشئتها على مبادئ إنسانية جديدة كثقافة الحوار وقبول الرأي المخالف والتدرب على الديمقراطية والمشاركة في الشّأن العام.
وهنا تطرح مجموعة من الأسئلة:
     - هل حان الوقت لوقفة تأمّل لإعادة النظر في عدة مشاغل تهمّ هذا الحقل الذي يعنى بالشباب.بعد أربعة عقود من حياة هذا القطاع في تونس؟
   - هل أن قطاع الشباب بمؤسساته وإطاراته مهيء في وضعه الراهن للاستجابة للاحتياجات الحقيقية لشباب تونس بعد ثورة 14 جانفي 2011؟

نعوّل على مشاركاتكم لإبداء الرأي في الموضوع وإثراء النقاش.


مع تحياتي